- كتابة مقال صحفي عن البطالة
- تقرير صحفي - اجمل جديد
تدنّي الحد الأدنى للأجور بسبب قبول العاطلين عن العمل بالوظيفة مهما كان الأجر، وبذلك ينتج تفاوت بين مقدار الأجور وتكاليف المعيشة. زيادة نسب الأمية وزوال القناعة بجدوى التعليم نظراً لعدم توافر وظائف. تراجع مفهومي الانتماء والولاء للوطن؛ فبمنظور البعض إن الوطن الذي لا يقدم حياةً كريمةً لأبنائه لا يستحق الانتماء و التضحية لأجله. إهدار سنوات عمر الإنسان دون إنتاج. شعور الفرد بالحقد والحسد اتجاه من حظي بوظيفة، وبالتالي شيوع الكراهية في المجتمع. تزايد مُعدّل الجريمة بشكل ملحوظ مثل السرقة والنهب والاحتيال والقتل. انحلال القيم والمبادئ الأخلاقية بسبب الفراغ والحاجة للمال. تزايد معدلات إدمان المواقع الإباحية والتحرش الجنسي لعجز الشباب عن الزواج. الاكتئاب والانعزال والوحدة ومحاولة التخلص من هذه الأمور عن طريق اللجوء إلى الكحول و المخدرات. ازدياد الرغبة في اللجوء للهجرة وخصوصاً عند الذكور. نشوء المشاكل الأسريّة نظراً لعدم توافر مصدر دخل للأسرة. ازدياد نسب الانتحار. أسباب البطالة
لانتشار ظاهرة البطالة وتفشّيها في المجتمعات عدّة أسباب منها: [٤] [٥]
ضعف الأداء الاقتصادي. عدم توافر خبرة كافية وخصوصاً عند الشباب ممّا يجعل استغناء الشركات عنهم أقلّ خسارةً من الاستغناء عن خدمات ذوي الخبرة.
كتابة مقال صحفي عن البطالة
البطالة الهيكيلة: البطالة المنتشرة في قطاع مُعيّن دون غيره من القطاعات، ويعود السبب في ذلك إلى عدم تكافؤ توزيع القوى العاملة حسب مقدار الحاجة إليها، بالإضافة إلى قيام الآلات بوظائف الإنسان، ودخول الأطفال والمُراهقين والجنسيّات المختلفة إلى سوق العمل وبأجر زهيد؛ ممّا أدّى إلى الاستغناء عن العديد من القوى العاملة. البطالة الدورية أو الموسمية: البطالة التي تظهر بسبب عدم قدرة سوق العمل على استيعاب أو شراء الإنتاج المُتاح، وركود قطاع العمال. البطالة المُقنّعة: هي إشغال عدد من العمال غير المنتجين للوظائف بشكل يفوق الحاجة الفعلية؛ بحيث لو تم سحب هؤلاء العمال من وظائفهم فإن مقدار الإنتاج لن يتأثّر. آثار البطالة للبطالة العديد من الآثار السيّئة التي تُخلّفها في نفسية الفرد وتؤثر بشكل سلبي على المجتمع؛ فمن آثارالبطالة على سبيل المثال لا الحصر: [١] ارتفاع مُعدّلات التضخم ؛ فالعلاقة بين البطالة والتضخّم علاقة طردية؛ كلّما زادت البطالة قلّ الإنتاج وبالتالي ازداد ارتفاع الأسعار. إهدار الموارد البشريّة وحرمان المجتمع من طاقات ومنتجات العاطلين عن العمل. فقدان الأمن الاقتصادي؛ لعدم وجود مصدر دخل يجعل الفرد مطمئناً على مستقبله.
انتشار الحروب سواء كانت أهلية أو خارجية وانتشار الأزمات والكوارث الطبيعية. أسباب جغرافية
عدم تناسب المعروض في سوق العمل مع ما يتوافر من الأيدي العاملة في كل محافظة وذلك عن طريق الجهات المختصة بالقوى العاملة أو التنظيم والإدارة. أسباب اجتماعية
أولها زيادة معدل السكان مما نتج عنه خلل في توزيع فرص العمل
غياب الوعي بين الشباب واكتفائهم بالشهادات الجامعية فقط دون محاولة تطوير الذات من اكتساب لغات جديدة أو دورات مهارات ذاتية. شعور بعض الشباب بالتعالي عن ممارسة حرفة أو صنعة على الرغم من أفضليتها في تحقيق دخل اعلي ولكن يترفع عن الالتحاق بها منتظرا الوظيفة المكتبية. علاج البطالة
سيتم علاج البطالة عند اتباع عدة خطوات:
عمل مؤسسة مهمتها حصر إعداد العاطلين ومؤهلاتهم للتنسيق مع القطاع الخاص بتوفير فرص عمل لهم تحت إشراف حكومي لعدم استغلال القطاع الخاص لهم ببخس أجورهم أو حرمانهم من التأمين الصحي والاجتماعي
غلق التخصصات الجامعية التي لا يحتاجها سوق العمل. استصلاح الأراضي الزراعية وتعمير الصحراء بمنح تسهيلات لتعميرها لتوفير فرص جديدة للشباب
إنشاء المشروعات الاقتصادية والمصانع مما يزيد من الدخل القومي وينهض بالبلاد اقتصاديا كما يوفر فرص عمل للشباب.
محتويات ١ البطالة ٢ تعريف البطالة ٣ أنواع البطالة ٤ آثار البطالة ٥ أسباب البطالة ٦ حلول لمشكلة البطالة ٧ المراجع البطالة إنّ مُشكلة البطالة من أكثر المُشكلات التى تواجه شباب المجتمع العربي وتؤثّر عليه سلباً سواءً من الناحية الاقتصادية أوالاجتماعية أو النفسية؛ فإن كانت البطالة حقيقيّةً أم مُقنّعةً فهي بلا شك تُعتبر حائلاً كبيراً بين تقدّم البلدان بسرعة وازدياد قوتها، مقارنةً بنظيراتها، كما تنتج عنها مشاكل أخرى تُضيف عبئاً على البلاد. تعريف البطالة البطالة هي عدم توافر فرص العمل للقادرين عليه، وقد جاء تعريفها لدى منظمة العمل الدولية بأنّها "لفظ يشمل كلّ الأشخاص العاطلين عن العمل رغم استعدادهم له وقيامهم بالبحث عنه مقابل أجر أو لحسابهم الخاص، وقد بلغوا من السنّ ما يؤهّلهم للكسب والإنتاج". [١] يجب توافر عدّة شروط في الإنسان حتى يتمّ اعتباره عاطلاً عن العمل، وهي: [٢] أن يكون الإنسان قادراً على العمل. أن يكون باحثاً عن فرصة عمل. أن يكون على استعداد للعمل في حال توافر فرصة لذلك. أنواع البطالة توجد للبطالة العديد من الأنواع، وهي:[٣] البطالة الاحتكاكية: هي البطالة الناتجة عن تنقّل الأفراد من عملٍ لآخر نتيجة حدوث تغيّرات في الأوضاع الاقتصادية للبلاد، بالإضافة إلى انتقال العمّال من موقع جغرافي لموقع آخر، أو ترك الأم مهمّة التدبير المنزلي والمشاركة في سوق العمل.
- تقرير صحفي عن البطالة - استفهام
- مقال صحفي قصير عن البطالة
- جريدة الرياض | سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعاً عند 11773.36 نقطة
- مقال صحفي حول البطالة
- كتابة تقرير صحفي عن البطالة
- 33 متخصصاً يناقشون تخفيف العبء على مستشفيات الشرقية
- تصميم كلاش اوف كلانس لفل 9 2021
- كيف احول التاريخ من ميلادي الى هجري
- تقرير صحفي عن البطالة – بيت DZ
- عن البطالة - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
- تقرير..البطالة في قطاع غزة تصل إلى معدلات غير مسبوقة | دنيا الوطن
تقرير صحفي - اجمل جديد
زيادة الكثافة السكانية. الفَساد الإداري في الدول. الهجرة من الرّيف إلى المدينة؛ ممّا أدّى إلى وجود فائض من القوى العاملة. انتشار ظَاهرة الواسطة والمحسوبيّة، وعدم جعل الكفاءة المِعيار الأول للاختيار؛ فحلّت بدلاً منها اعتبارات أخرى. ثقافة العيب التي تمنع الشباب من ممارسة المهن الحرفية، والتركيز على المهن القيّمة اجتماعياً. عدم وجود توافق بين مُتطلّبات سوق العمل والكفاءات والتخصّصات المتاحة. حلول لمشكلة البطالة إنّ البطالة أزمة لا يجب تَجاهلها أو التغاضي عنها؛ لذلك لا بُدّ من التخلص منها لتزايد مُعدّلاتها بطريقة رهيبة ومخيفة وزيادة خطرها على مجتمعاتنا، ومن طرق التخلّص من البطالة: [٦] [٧] [٢] تأسيس جهة تابعة للحكومة تقوم بتسجيل بيانات الأفراد العاطلين عن العمل وكفاءاتهم ومهاراتهم، ومُقارنتها باحتياجات سوق العمل والمهارات اللازمة للوظائف المُتوافرة. متابعة أداء المراكز التدريية التي تُدرّب القوى العاملة ومراقبة مخرجاتها، والحرص على تخريج أفراد ذوي مهارات توافق احتياجات سوق العمل. إغلاق القبول في التخصّصات التي لا يحتاجها سوق العمل وإرشاد الشباب للتوجه نحو دراسة التخصّصات المطلوبة. وضع حد أدنى للأجور.
ويضيف حلس أن ارتفاع معدلات البطالة في صفوف الشباب وخاصة في صفوف الخريجين ناجم عن التوسّع الكمّي في مؤسّسات التّعليم ومخرجاته, الأمر الذي تسبب في التزايد المستمرّ في أعداد الخرّيجين، والذي تزامن أيضاً مع تدنّي القدرة الاستيعابيّة لسوق العمل الفلسطيني، ومحدوديّة حجم هذا السوق. ويختم حلس قوله، أن التخفيف من حدة البطالة يتطلب توجيه السياسات الاقتصادية في معالجة الخلل ما بين عرض العمل والطلب عليه، من خلال تشجيع القطاعات الإنتاجية وإعادة هيكلة البرامج التعليمية في الجامعات بما يتوافق مع القدرة الاستيعابية للقطاعات الاقتصادية، وتشجيع الصناعات الوطنية وتمويلها لزيادة طاقتها الإنتاجية واستيعاب اكبر عدد من العمالة، وتكثيف الجهود مع الدول العربية وخاصة الخليجية منها لاستيعاب العاطلين في أسواقها.
البطالة الهيكيلة: البطالة المنتشرة في قطاع مُعيّن دون غيره من القطاعات، ويعود السبب في ذلك إلى عدم تكافؤ توزيع القوى العاملة حسب مقدار الحاجة إليها، بالإضافة إلى قيام الآلات بوظائف الإنسان، ودخول الأطفال والمُراهقين والجنسيّات المختلفة إلى سوق العمل وبأجر زهيد ممّا أدّى إلى الاستغناء عن العديد من القوى العاملة. البطالة الدورية أو الموسمية: البطالة التي تظهر بسبب عدم قدرة سوق العمل على استيعاب أو شراء الإنتاج المُتاح، وركود قطاع العمال. البطالة المُقنّعة: هي إشغال عدد من العمال غير المنتجين للوظائف بشكل يفوق الحاجة الفعلية؛ بحيث لو تم سحب هؤلاء العمال من وظائفهم فإن مقدار الإنتاج لن يتأثّر. آثار البطالة
للبطالة العديد من الآثار السيّئة التي تُخلّفها في نفسية الفرد وتؤثر بشكل سلبي على المجتمع؛ فمن آثارالبطالة على سبيل المثال لا الحصر: [١]
ارتفاع مُعدّلات التضخم ؛ فالعلاقة بين البطالة والتضخّم علاقة طردية؛ كلّما زادت البطالة قلّ الإنتاج وبالتالي ازداد ارتفاع الأسعار. إهدار الموارد البشريّة وحرمان المجتمع من طاقات ومنتجات العاطلين عن العمل. فقدان الأمن الاقتصادي؛ لعدم وجود مصدر دخل يجعل الفرد مطمئناً على مستقبله.
البطالة الهيكيلة: البطالة المنتشرة في قطاع مُعيّن دون غيره من القطاعات، ويعود السبب في ذلك إلى عدم تكافؤ توزيع القوى العاملة حسب مقدار الحاجة إليها، بالإضافة إلى قيام الآلات بوظائف الإنسان، ودخول الأطفال والمُراهقين والجنسيّات المختلفة إلى سوق العمل وبأجر زهيد؛ ممّا أدّى إلى الاستغناء عن العديد من القوى العاملة. البطالة الدورية أو الموسمية: البطالة التي تظهر بسبب عدم قدرة سوق العمل على استيعاب أو شراء الإنتاج المُتاح، وركود قطاع العمال. البطالة المُقنّعة: هي إشغال عدد من العمال غير المنتجين للوظائف بشكل يفوق الحاجة الفعلية؛ بحيث لو تم سحب هؤلاء العمال من وظائفهم فإن مقدار الإنتاج لن يتأثّر. آثار البطالة للبطالة العديد من الآثار السيّئة التي تُخلّفها في نفسية الفرد وتؤثر بشكل سلبي على المجتمع؛ فمن آثارالبطالة على سبيل المثال لا الحصر:[١] ارتفاع مُعدّلات التضخم؛ فالعلاقة بين البطالة والتضخّم علاقة طردية؛ كلّما زادت البطالة قلّ الإنتاج وبالتالي ازداد ارتفاع الأسعار. إهدار الموارد البشريّة وحرمان المجتمع من طاقات ومنتجات العاطلين عن العمل. فقدان الأمن الاقتصادي؛ لعدم وجود مصدر دخل يجعل الفرد مطمئناً على مستقبله.
تدنّي الحد الأدنى للأجور بسبب قبول العاطلين عن العمل بالوظيفة مهما كان الأجر، وبذلك ينتج تفاوت بين مقدار الأجور وتكاليف المعيشة. زيادة نسب الأمية وزوال القناعة بجدوى التعليم نظراً لعدم توافر وظائف. تراجع مفهومي الانتماء والولاء للوطن؛ فبمنظور البعض إن الوطن الذي لا يقدم حياةً كريمةً لأبنائه لا يستحق الانتماء والتضحية لأجله. إهدار سنوات عمر الإنسان دون إنتاج. شعور الفرد بالحقد والحسد اتجاه من حظي بوظيفة، وبالتالي شيوع الكراهية في المجتمع. تزايد مُعدّل الجريمة بشكل ملحوظ مثل السرقة والنهب والاحتيال والقتل. انحلال القيم والمبادئ الأخلاقية بسبب الفراغ والحاجة للمال. تزايد معدلات إدمان المواقع الإباحية والتحرش الجنسي لعجز الشباب عن الزواج. الاكتئاب والانعزال والوحدة ومحاولة التخلص من هذه الأمور عن طريق اللجوء إلى الكحول و المخدرات. ازدياد الرغبة في اللجوء للهجرة وخصوصاً عند الذكور. نشوء المشاكل الأسريّة نظراً لعدم توافر مصدر دخل للأسرة. ازدياد نسب الانتحار. أسباب البطالة لانتشار ظاهرة البطالة وتفشّيها في المجتمعات عدّة أسباب منها: [٤] [٥] ضعف الأداء الاقتصادي. عدم توافر خبرة كافية وخصوصاً عند الشباب؛ ممّا يجعل استغناء الشركات عنهم أقلّ خسارةً من الاستغناء عن خدمات ذوي الخبرة.
**حب الفرد للرفاهية مقابل الكسل والركود. **عدم توافر فرص العمل بمؤهله العلمي. الحلول والنتائج للحد من ظاهرة البطالة:-
** فتح مشاريع إنتاجية جديدة والإسراع في توظيف المواطنين
**تقليل أيدي العمل الآسيوية و الاجنبيه
**حضن مواهب وإبداعات كوادر الشباب المواطنين
**تحفيزهم وحثهم على العمل من خلال مدهم بقروض مالية و معنوية
الخاتمة:
يجب علينا أن نسعى للعمل فالله تعالى حثنا على العلم والعمل وبالعمل سنبني
أجيال وآفاق تواكب التطور التكنولوجي والعالمي بشتى أنواعه وتسابق التحديات
في سباق التميز وظاهرة البطالة نجدها منتشرة بجميع أنحاء العالم وحتى بدول
الكبرى لذلك يدا بيد نحو مستقبل نظيف وطاهر من البطالة والعمالة الاجنبيه...
مصادر والمراجع:
•ورسك, ج. د. ن. (ترجمة د. محمد عزيز, د. محمد كعيبة). البطالة مشكلة سياسية اقتصادية بنغازي: جامعة قان يونس